أعلنت حركة الجهاد الفلسطينية، أنها تواصل البحث رفقة الصليب الأحمر عن جثة محتجز إسرائيلي في شمال غزة.
وكان أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن الجثة التي نقلها الجيش أمس الثلاثاء، من قطاع غزة لا تعود للمختطف الإسرائيلي الذي جرى الحديث عنه.
وأوضح البيان أن العينات التي وصلت إلى إسرائيل لا تخص الأسير المفقود، وقد تم إبلاغ عائلات المعنيين بنتائج الفحص، جاء ذلك بعد استكمال الفحص في معهد الطب الشرعي.
وأكد مكتب نتنياهو أن الجهود ستستمر بلا توقف لاستعادة المختطفين حتى اكتمال المهمة ودفنهم بشكل لائق في وطنهم، على حد زعمه، بينما لا يزال كل من ران غويلي وسوتيساك رينتالك مختطفين في غزة منذ 789 يومًا، وفقا ليديعوت أحرونوت.
