3 غارات إسرائيلية على السويداء فجرًا.. والاحتلال يعلن: لن نسمح باستهداف الدروز

3 غارات إسرائيلية على السويداء فجرًا.. والاحتلال يعلن: لن نسمح باستهداف الدروز
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، 3 غارات جوية متتالية على مدينة السويداء جنوبي سوريا، استهدفت خلالها مواقع وآليات عسكرية تابعة للجيش السوري، في تصعيد خطير يُضاف إلى التوترات المتواصلة في المحافظة خلال الأيام الماضية.
وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء السورية (سانا)، فإن القصف الجوي الإسرائيلي جاء بعد دخول وحدات من الجيش السوري إلى المدينة في محاولة لاحتواء اشتباكات عنيفة اندلعت مؤخرًا بين عشائر البدو والفصائل المحلية.
نتنياهو يأمر بالقصف: “لحماية الدروز”
وتزامن التصعيد مع تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، حيث أعلنا إصدار تعليمات مباشرة للجيش الإسرائيلي بقصف مواقع تابعة لقوات الحكومة السورية والأسلحة التي تم إدخالها مؤخرًا إلى السويداء، مؤكدين أن إسرائيل “تلتزم بمنع الإضرار بالدروز في سوريا”.
ويأتي هذا التدخل الإسرائيلي وسط اضطرابات أمنية غير مسبوقة في السويداء، والتي كانت تُعتبر لفترة طويلة من المناطق شبه المستقرة نسبيًا خلال سنوات الحرب السورية، قبل أن تتصاعد التوترات عقب سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر 2024.
خلفية التصعيد الإسرائيلي في السويداء
منذ سقوط النظام السابق، كثّف الاحتلال الإسرائيلي من غاراته الجوية على الأراضي السورية، مستهدفًا مواقع عسكرية، مراكز أبحاث، مطارات، ومستودعات أسلحة تابعة للجيش السوري، خاصة في محافظات الجنوب مثل درعا والقنيطرة والسويداء.
وفي السياق ذاته، تُواصل الفرقة 36 التابعة للجيش السوري تنفيذ عمليات انتشار داخل السويداء للفصل بين القوى المتصارعة، وسط مخاوف من انزلاق المحافظة إلى مواجهات واسعة، قد تفتح الباب أمام تدخلات إقليمية متزايدة.
هل السويداء على أعتاب حرب إقليمية؟
التطورات الأخيرة تثير مخاوف حقيقية من تفاقم الوضع في الجنوب السوري، لا سيما في ظل الاستهداف الإسرائيلي المتكرر، وتصريحات تل أبيب التي تربط تدخلها بما تسميه “حماية الأقليات”، وهو ما تعتبره دمشق ذريعة لتبرير خرق سيادتها وشن هجمات ممنهجة ضد أراضيها.
في المقابل، لم يصدر تعليق رسمي من الحكومة السورية بشأن الغارات فجر اليوم، في حين يتوقع مراقبون تصعيدًا إضافيًا خلال الساعات المقبلة، في ظل استمرار التوتر داخل السويداء واستمرار التلويح الإسرائيلي بمزيد من الضربات
3 غارات إسرائيلية على السويداء فجرًا.. والاحتلال يعلن: لن نسمح باستهداف الدروز
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، 3 غارات جوية متتالية على مدينة السويداء جنوبي سوريا، استهدفت خلالها مواقع وآليات عسكرية تابعة للجيش السوري، في تصعيد خطير يُضاف إلى التوترات المتواصلة في المحافظة خلال الأيام الماضية.
وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء السورية (سانا)، فإن القصف الجوي الإسرائيلي جاء بعد دخول وحدات من الجيش السوري إلى المدينة في محاولة لاحتواء اشتباكات عنيفة اندلعت مؤخرًا بين عشائر البدو والفصائل المحلية.
نتنياهو يأمر بالقصف: “لحماية الدروز”
وتزامن التصعيد مع تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، حيث أعلنا إصدار تعليمات مباشرة للجيش الإسرائيلي بقصف مواقع تابعة لقوات الحكومة السورية والأسلحة التي تم إدخالها مؤخرًا إلى السويداء، مؤكدين أن إسرائيل “تلتزم بمنع الإضرار بالدروز في سوريا”.
ويأتي هذا التدخل الإسرائيلي وسط اضطرابات أمنية غير مسبوقة في السويداء، والتي كانت تُعتبر لفترة طويلة من المناطق شبه المستقرة نسبيًا خلال سنوات الحرب السورية، قبل أن تتصاعد التوترات عقب سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر 2024.
خلفية التصعيد الإسرائيلي في السويداء
منذ سقوط النظام السابق، كثّف الاحتلال الإسرائيلي من غاراته الجوية على الأراضي السورية، مستهدفًا مواقع عسكرية، مراكز أبحاث، مطارات، ومستودعات أسلحة تابعة للجيش السوري، خاصة في محافظات الجنوب مثل درعا والقنيطرة والسويداء.
وفي السياق ذاته، تُواصل الفرقة 36 التابعة للجيش السوري تنفيذ عمليات انتشار داخل السويداء للفصل بين القوى المتصارعة، وسط مخاوف من انزلاق المحافظة إلى مواجهات واسعة، قد تفتح الباب أمام تدخلات إقليمية متزايدة.
هل السويداء على أعتاب حرب إقليمية؟
التطورات الأخيرة تثير مخاوف حقيقية من تفاقم الوضع في الجنوب السوري، لا سيما في ظل الاستهداف الإسرائيلي المتكرر، وتصريحات تل أبيب التي تربط تدخلها بما تسميه “حماية الأقليات”، وهو ما تعتبره دمشق ذريعة لتبرير خرق سيادتها وشن هجمات ممنهجة ضد أراضيها.
في المقابل، لم يصدر تعليق رسمي من الحكومة السورية بشأن الغارات فجر اليوم، في حين يتوقع مراقبون تصعيدًا إضافيًا خلال الساعات المقبلة، في ظل استمرار التوتر داخل السويداء واستمرار التلويح الإسرائيلي بمزيد من الضربات
3 غارات إسرائيلية على السويداء فجرًا.. والاحتلال يعلن: لن نسمح باستهداف الدروز
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، 3 غارات جوية متتالية على مدينة السويداء جنوبي سوريا، استهدفت خلالها مواقع وآليات عسكرية تابعة للجيش السوري، في تصعيد خطير يُضاف إلى التوترات المتواصلة في المحافظة خلال الأيام الماضية.
وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء السورية (سانا)، فإن القصف الجوي الإسرائيلي جاء بعد دخول وحدات من الجيش السوري إلى المدينة في محاولة لاحتواء اشتباكات عنيفة اندلعت مؤخرًا بين عشائر البدو والفصائل المحلية.
نتنياهو يأمر بالقصف: “لحماية الدروز”
وتزامن التصعيد مع تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، حيث أعلنا إصدار تعليمات مباشرة للجيش الإسرائيلي بقصف مواقع تابعة لقوات الحكومة السورية والأسلحة التي تم إدخالها مؤخرًا إلى السويداء، مؤكدين أن إسرائيل “تلتزم بمنع الإضرار بالدروز في سوريا”.
ويأتي هذا التدخل الإسرائيلي وسط اضطرابات أمنية غير مسبوقة في السويداء، والتي كانت تُعتبر لفترة طويلة من المناطق شبه المستقرة نسبيًا خلال سنوات الحرب السورية، قبل أن تتصاعد التوترات عقب سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر 2024.
خلفية التصعيد الإسرائيلي في السويداء
منذ سقوط النظام السابق، كثّف الاحتلال الإسرائيلي من غاراته الجوية على الأراضي السورية، مستهدفًا مواقع عسكرية، مراكز أبحاث، مطارات، ومستودعات أسلحة تابعة للجيش السوري، خاصة في محافظات الجنوب مثل درعا والقنيطرة والسويداء.
وفي السياق ذاته، تُواصل الفرقة 36 التابعة للجيش السوري تنفيذ عمليات انتشار داخل السويداء للفصل بين القوى المتصارعة، وسط مخاوف من انزلاق المحافظة إلى مواجهات واسعة، قد تفتح الباب أمام تدخلات إقليمية متزايدة.
هل السويداء على أعتاب حرب إقليمية؟
التطورات الأخيرة تثير مخاوف حقيقية من تفاقم الوضع في الجنوب السوري، لا سيما في ظل الاستهداف الإسرائيلي المتكرر، وتصريحات تل أبيب التي تربط تدخلها بما تسميه “حماية الأقليات”، وهو ما تعتبره دمشق ذريعة لتبرير خرق سيادتها وشن هجمات ممنهجة ضد أراضيها.
في المقابل، لم يصدر تعليق رسمي من الحكومة السورية بشأن الغارات فجر اليوم، في حين يتوقع مراقبون تصعيدًا إضافيًا خلال الساعات المقبلة، في ظل استمرار التوتر داخل السويداء واستمرار التلويح الإسرائيلي بمزيد من الضربات
3 غارات إسرائيلية على السويداء فجرًا.. والاحتلال يعلن: لن نسمح باستهداف الدروز
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، 3 غارات جوية متتالية على مدينة السويداء جنوبي سوريا، استهدفت خلالها مواقع وآليات عسكرية تابعة للجيش السوري، في تصعيد خطير يُضاف إلى التوترات المتواصلة في المحافظة خلال الأيام الماضية.
وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء السورية (سانا)، فإن القصف الجوي الإسرائيلي جاء بعد دخول وحدات من الجيش السوري إلى المدينة في محاولة لاحتواء اشتباكات عنيفة اندلعت مؤخرًا بين عشائر البدو والفصائل المحلية.
نتنياهو يأمر بالقصف: “لحماية الدروز”
وتزامن التصعيد مع تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، حيث أعلنا إصدار تعليمات مباشرة للجيش الإسرائيلي بقصف مواقع تابعة لقوات الحكومة السورية والأسلحة التي تم إدخالها مؤخرًا إلى السويداء، مؤكدين أن إسرائيل “تلتزم بمنع الإضرار بالدروز في سوريا”.
ويأتي هذا التدخل الإسرائيلي وسط اضطرابات أمنية غير مسبوقة في السويداء، والتي كانت تُعتبر لفترة طويلة من المناطق شبه المستقرة نسبيًا خلال سنوات الحرب السورية، قبل أن تتصاعد التوترات عقب سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر 2024.
خلفية التصعيد الإسرائيلي في السويداء
منذ سقوط النظام السابق، كثّف الاحتلال الإسرائيلي من غاراته الجوية على الأراضي السورية، مستهدفًا مواقع عسكرية، مراكز أبحاث، مطارات، ومستودعات أسلحة تابعة للجيش السوري، خاصة في محافظات الجنوب مثل درعا والقنيطرة والسويداء.
وفي السياق ذاته، تُواصل الفرقة 36 التابعة للجيش السوري تنفيذ عمليات انتشار داخل السويداء للفصل بين القوى المتصارعة، وسط مخاوف من انزلاق المحافظة إلى مواجهات واسعة، قد تفتح الباب أمام تدخلات إقليمية متزايدة.
هل السويداء على أعتاب حرب إقليمية؟
التطورات الأخيرة تثير مخاوف حقيقية من تفاقم الوضع في الجنوب السوري، لا سيما في ظل الاستهداف الإسرائيلي المتكرر، وتصريحات تل أبيب التي تربط تدخلها بما تسميه “حماية الأقليات”، وهو ما تعتبره دمشق ذريعة لتبرير خرق سيادتها وشن هجمات ممنهجة ضد أراضيها.
في المقابل، لم يصدر تعليق رسمي من الحكومة السورية بشأن الغارات فجر اليوم، في حين يتوقع مراقبون تصعيدًا إضافيًا خلال الساعات المقبلة، في ظل استمرار التوتر داخل السويداء واستمرار التلويح الإسرائيلي بمزيد من الضربات
3 غارات إسرائيلية على السويداء فجرًا.. والاحتلال يعلن: لن نسمح باستهداف الدروز
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، 3 غارات جوية متتالية على مدينة السويداء جنوبي سوريا، استهدفت خلالها مواقع وآليات عسكرية تابعة للجيش السوري، في تصعيد خطير يُضاف إلى التوترات المتواصلة في المحافظة خلال الأيام الماضية.
وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء السورية (سانا)، فإن القصف الجوي الإسرائيلي جاء بعد دخول وحدات من الجيش السوري إلى المدينة في محاولة لاحتواء اشتباكات عنيفة اندلعت مؤخرًا بين عشائر البدو والفصائل المحلية.
نتنياهو يأمر بالقصف: “لحماية الدروز”
وتزامن التصعيد مع تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، حيث أعلنا إصدار تعليمات مباشرة للجيش الإسرائيلي بقصف مواقع تابعة لقوات الحكومة السورية والأسلحة التي تم إدخالها مؤخرًا إلى السويداء، مؤكدين أن إسرائيل “تلتزم بمنع الإضرار بالدروز في سوريا”.
ويأتي هذا التدخل الإسرائيلي وسط اضطرابات أمنية غير مسبوقة في السويداء، والتي كانت تُعتبر لفترة طويلة من المناطق شبه المستقرة نسبيًا خلال سنوات الحرب السورية، قبل أن تتصاعد التوترات عقب سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر 2024.
خلفية التصعيد الإسرائيلي في السويداء
منذ سقوط النظام السابق، كثّف الاحتلال الإسرائيلي من غاراته الجوية على الأراضي السورية، مستهدفًا مواقع عسكرية، مراكز أبحاث، مطارات، ومستودعات أسلحة تابعة للجيش السوري، خاصة في محافظات الجنوب مثل درعا والقنيطرة والسويداء.
وفي السياق ذاته، تُواصل الفرقة 36 التابعة للجيش السوري تنفيذ عمليات انتشار داخل السويداء للفصل بين القوى المتصارعة، وسط مخاوف من انزلاق المحافظة إلى مواجهات واسعة، قد تفتح الباب أمام تدخلات إقليمية متزايدة.
هل السويداء على أعتاب حرب إقليمية؟
التطورات الأخيرة تثير مخاوف حقيقية من تفاقم الوضع في الجنوب السوري، لا سيما في ظل الاستهداف الإسرائيلي المتكرر، وتصريحات تل أبيب التي تربط تدخلها بما تسميه “حماية الأقليات”، وهو ما تعتبره دمشق ذريعة لتبرير خرق سيادتها وشن هجمات ممنهجة ضد أراضيها.
في المقابل، لم يصدر تعليق رسمي من الحكومة السورية بشأن الغارات فجر اليوم، في حين يتوقع مراقبون تصعيدًا إضافيًا خلال الساعات المقبلة، في ظل استمرار التوتر داخل السويداء واستمرار التلويح الإسرائيلي بمزيد من الضربات